الماسـونية فى فيلم I Am Legend
فيلم يحكى عن نهاية العالم بسبب انتشار الامراض " مرض الزومبـى " نتيجة الحـروب .
فكرة الفيلم موجودة فى بروتوكولات حكماء صهيون :
استمرار الحروب و الأضرابات بين الحكومة و الشعب فتكثر العداوات و الكراهية و الإستشهاد ، الى جانب الجوع و الفقر و الفوضى و انتشار الأمــراض الى ان يلجأ الامّيون الى الأحتماء بسلطة اليهود.
فيلم( 300 ) رسائل و أهداف سياسية وماسونية تمهيدا للنظام العالمى الجديد
يتلخص الفيلم في هزيمة جيش غربي لجيش شرقي، و يربط ذلك بالوقت الحاضر الذي يشهد حروبا بين جيوش غربية وشرقية.
*مع بداية استهدف العالم الغربي، ايران بذريعة الملفّ النووي عرضه لأشدّ الحملات الدعائية وتسعى لاضعاف ايران بأداة مجلس الأمن، انتاج فيلم 300 كان أكبر مساعدة من قبل صناعة سينما هوليوود الماسونية الصهيونية للدّول الغربية؛ لأنّه كان بإمكانها عرض صورة خشنة و محاربة من الايرانيين، الذي يمهد الأرضية لكراهية الأوروبّيين و الأميركيين لايران و نفس الكراهية تسبّب اجماع الدّول الغربية ضدّ ايران و من ثمّ تعدّ الأرضية أكثر فأكثر لتصويت أي مقاطعة سياسية أو اقتصادية ضدّ ايران و حتّي ان تنفذ أعمال عسكرية ضدّ ايران، سيدعم الناس في هذه الدّول الحرب ضدّ ايران.؛ لأنّهم بدعم من فيلم 300 يعتبرون الايرانيين محاربين ذاتياً. هذه الخدمة الكبيرة لفيلم 300 إلى السياسيين الغربيين من جهة و انتاج الفيلم من قبل شركة ماسونية تماماً المنتمية لهوليوود من جهة أخرى .
* فيلم300 يملأه مشاهد و محادثات تتطرّق إلى المناقشات السياسية الراهنة بين ايران (و حتّى الاسلام) و الغرب، مباشرة أو غيرمباشرة؛ فيما يعطي الحقّ إلي الجانب الغربي. و من أهمّ المشاهد و المحادثات التي يمكن الاشارة إليها :
1: في كثير من المشاهد يعرض الفرس بملابس تشبه الملابس العربية و بوجوه عربية. و هذه المسألة كانت عن تعمد بالتأكيد؛ لأنّ بعد حدث 11 سبتمبر المصنوع من النخبة الماسونية ، جرت دعايات كثيرة ضدّ الاسلام و خاصّةً العرب. خصوصاً بسبب تعريف مجموعة القاعدة التكفيرية كعامل رئيسي لهذا الحدث.
2: تمثيل وجوه الفرس و العرب حتى يحيي وجوه السعوديين الّذين قد عرّفوا في الاعلام كمسبّبين لحدث 11 سبتمبر المصنوع من قبل النخبة الماسونية ، فيجدّد الحدث في أذهان الأميركيين، و بهذه الحيلة و الصورة المنطبعة في أذهانهم عن حدث 11 سبتمبر، سيفترضون ان الفرس أشخاص خطرين و يخافون منهم، و من ثمّ سيدعم الأميركيون سياسات أميركا العدائية ضد ايران أكثر من قبل.
3: «حوار الحضارات» دعوة مرفوضة و الحرب هي الاختيار الوحيد لمواجهة ايران.هذا المشهد من الفيلم يسخر من بحث «حوار الحضارات» الذي طرحته ايران في المجامع الدولية
يوافق أيضا النزعات الحربية عند الماسونية على وجه التحديد .
4:أيضاً في فيلم 300 يشبه وجه الرسول الثاني لخشيار شاي الذي قصد اسبرطة لتهديد جيشهم و دعوتهم للخضوع لهم مرّة أخرى، يشبه وجه «بن لادن» المزيف في الفيلم المنشور من قبل دولة أميركا .
5: يصل فيلم 300 إلى مفاهيم آخر الزّمان و يظهر دسائس حماة هذا الفيلم الماسونيين، أنّ شخصاً ما يهاجم من بين الضباب جيش اسبرطة و يفصل رأس أحد جنودهم عن جسمه بصورة بشعة.
صنع هذا الفيلم في مسيرة أهداف رؤساء دولة أميركا الماسونية الشيطانية لايجاد صلة ما بين ايران و القاعدة في أذهان النّاس حتّى تستنكر الافكار العامّة للأميركيين و الغربيين ايران و تستعدّ الأرضية للمواجهات الاقتصادية و السياسية أو العسكرية ضدّ ايران.
فيلم The Obama Deception
يقضي على أسطورة أن باراك أوباما يعمل لمصلحة الشعب الأميركي , فإن أوباما خدعة ظاهرة تم انتقائها بعناية من قبل النخبة الحاكمة أصحاب النفوذ الرأسمالي قادة النظام العالمى الجديد .
يظهر اوباما انه مجرد أداة من أدوات الماسونية و بدء حرب بارده جديده تكملة لاحتلال افغانستان والعراق من اجل نظام عالمى جديد .
يتحدث الفيلم ايضا عن *مجموعة البيلدربرغ* أزمة سوق الأسهم سحب السيولة من أيدي الناس في جميع طبقات المجتمع الفقيرة والمتوسطة ، والطبقات العليا
* ارتفاع أسعار النفط وعلى نحو غير متوقع إلى 150 دولارا للبرميل
* أزمة الانهيار العالمي
*ازمة ارتفاع الاسعار
* الحرب على الإرهاب
فيلم "The Hunger Games"
فكرة الفيلم تدور حول وجود "دولة مركزية" ، (و هذه الدولة لم يكن من محض الصدفة أبداً أن تسمي Capital)..
فكرة الـ Capital هذه هي بمثابة "رأس المال" وهي مصدر القوة ، مُمثلة في (رجل و إمرآة) .. الرجل يمثل صياغة العقل في (الألعاب) و هذا الرجل "العجوز" يمثل رأس دولة الـ Capital .. و هناك 12 مقاطعة فقيرة ، مهمشة ، لا يحق لها الحياة ، كما صورها الفيلم خارج "المركزية" ..
تُذَكِر السيدة المرافقة للملك علي مدار الفيلم ، سبب تهميش هذه المقاطعات و تكرر أكثر من مرة بأن "هؤلاء من تمردوا .. وعندما تمردوا خُيل لهم بأن بإمكانهم أن يثوروا علي الدولة المركزية .. فا كان عقابهم أن يهمشوا و يتركوا هكذا إلي أبد الأبدين"
كيف يعاقبوا ؟؟
يعاقبوا بـ "ألعاب الجوع" ، بحيث يتم إختيار شابين بعد فترة طويلة من الجوع عن طريق القرعة لتمثيل منطقته في لعبة الجوع ، و ينضمون للمسابقة و يقاتلون بعضهم البعض و يتم تصوير المسابقة و إذاعتها على الهواء بجميع أنحاء البلاد و الجائزة للمنتصر في نهاية اللعبة ..
بإختصار ، تدور حول شاب و فتاة بقومون بالإنضمام لمسابقة أو "ألعاب الجوع" إستطاعوا تكوين شعبية كبري .. ولكن هذه الشعبية تُغضب السلطة .. مع العلم بإن مسابقة "ألعاب الجوع" هذه كانت تقام يوم "عيد الثورة" من كل عام .. و بالرغم من أن هؤلاء الشباب قاموا بكسر قواعد اللعبة ، إلا أن السلطة تغاضت عن هذا و قامت بالتركيز علي (الحشد) فقط في الجزء الأول .. و لكن في الجزء الثاني قامت السلطة بإضافة ((قتلة محترفين)) للمسابقة لمنافسة الشاب و الفتاة الذين يتم إختيارهم
أين تقام هذه الألعاب ؟؟
قامت السلطة بصناعة (عالم إفتراضي) لإقامة المسابقات داخله ، و هذا العالم مكون من (بحر / أنهار / غابات) و لكن بـ (سماء مفتوحة) من خلالها تقوم السلطة بالتحكم في هذا العالم الإفتراضي عن طريق قوة "الطاقة المغناطيسية".. و لكن الشاب و الفتاة إستطاعوا أن يقاوموا هذا التحكم ، حتي تتمكن الفتاة في لحظة ما من معرفة نقطة الضعف ثم تقوم بإطلاق سهم إلي السماء
**ملحوظة هامة** | ((إطلاق السهم للسماء)) هنا هو نفس فكرة ((الدومينو)) في فيلم (فانديتا) !!
صناع الفيلم هنا (الغرب) مستفيدين منها من ((هوميروس)) في (الإلياذة و الأوديسا) و هي (كعب أخيل)
و هذا ما يفعله الغرب دائماً و هو (((الإستفادة من التراث و التاريخ جيداً))) عكس ما نفعل نحن من عدم إدراك لـ ((قيمة الثقافة و التاريخ و العلوم))
خــطـورة الفيلم هنا تتمثل في النقاط التالية :
النقطة الأولي : إرسال رسالة بشكل واضح و صريح بأن : "أيها الشعب .. أنت لديك القدرة و القوة علي هزيمة الدولة مهمة بلغت قوتها و مهمة بلغت أعداد و قوة جيشها و أجهزتها الأمنية"...
النقطة الثانية : متي تستطيعون هزيمتها ؟؟ (الـزمـن)
- الإجابة : في (عيد الثورة)
النقطة الثالثة و الأخطر : (عيد الثورة) رقم كم ؟؟
- عيد الثورة رقم (75) .. هنا يحاول إرسال رسالة بشكل مباشر لك ليظهر مدي قوة صبر و تحمل الدولة الأمريكية أو المنظمة الصهيونية العالمية بشكل عام ، بأنها ستظل وراءك حتي تسقطك و لو بعد مئة عام
النقطة الرابعة : إستدعاء و إستخدام رمز الثلاث أصابع (السبابة – الوسطي – البنصر) ، و هو الذي يعبر عن (الثالوث المسيحي) "الأب و الإبن و الروح القدس" و فكرة (المُخلص)
و نلاحظ في أول ظهور لهذا الشعار كان في مشهد قامت الفتاة برفعه أمام (الكاميرات) التي تقوم بتصويرها ، بقصد إرسال رسالة لشعب المقاطعة الفقيرة التي تنتمي لها هي بإعلان الغضب و رفض السلطة ، ثم نري سريعاً الجموع تتلقف الشعار و يبدأون في رفعه في وجه السلطة .. بمعني "أن الشعب يريد (المُخلص) ، الشعب يريد (السلطة الدينية)" !!!
و هو الشعار الذي شاهدناه في شوارعنا حينما قام برفعه كلاً من الحركات الثورية (6 إبريل – إشتراكيين – نشطاء..إلخ) و قاموا بعمل جرافيتي يحمل نفس الشعار
حتي المنتمين لجماعة "الإخوان" الإرهابية قاموا أيضاً برفع نفس الشعار و لكن للمطالبة بعودة "السلطة الدينية"
بعد عرض الفيلم في مصر .. حدث تفجيرات "مديرية أمن الدقهلية – أوتوبيس مدينة نصر – أوتوبيس ميدان الحجاز" بالتوازي مع ما حدث في سيناء في هذا التوقيت
((ملحوظة هامة)) : بعد عرض الفيلم بثلاثة أيام ، يظهر أحمد ماهر علينا ليصرح بـ : "25 يناير إحنا هنسترد ثورتنا و هنعمل مفاجأة للشعب"
- نقــــطة شـــديـــدة الأهــــمــية -
الغرب يفهم جيداً قصة "صامويل هنتنجتون" صاحب نظرية (صراع الحضارات) ، حيث يري العالم عبارة عن (مجموعة مسلمين / مجموعة أرثوذوكس / مجموعة بوذيين / مجموعة فرس... إلي أخره) ما يراه بأنه هو "الصراع الحقيقي" و ما يقوم بفرضه علي الشرق الأوسط و علي العالم بأسره ، يعتقد أن الأعراق و الأديان و طبائع الشعوب الجغرافية و التاريخية لا قيمة لها
(( من كان له نظرة مستقبلية ثاقبة في هذا الشأن هو الكاتب الرائع / جمال حمدان كان يعلم جيداً مساعي الغرب لخلق صراع عقائدي مزعوم و سعيهم لتقسيم الشرق الأوسط و نفي الدولة المصرية فقام بكتابة رائعته "شخصية مصر"))
عندما نظر صامويل للشرق الأوسط ، توصل إلي أن المشكلة التي سوف تعرقل مساعي الغرب هي (الدولة المركزية) و أدرك أنها هي (النواة) التي يجب ضربها و هي بمثابة (كعب أخيل) مثلما صور لنا بمشهد "الدومينو" في فيلم (Vendetta) و مشهد "إطلاق السهم للسماء" في فيلم (The Hunger Games) ..
إذاً .. مَن هو (كعب أخيل) الشرق الأوسط ؟؟
الإجابة : بالتأكيد (مــصــر) .. توصل صامويل إلي أن إسقاط هذه الدولة ، بتقسيمها إلي أكبر عدد من الفرق ، بمعني أن يتم تقسيم الشعب أولاً إلي مجموعات : (إشتراكيين ثوريين – حقوقيين – نشطاء.. إلخ) ، و لكنهم جميعاً يتبنون هدفاً واحداً و هو ((إطلاق السهم لنواة الدولة المركزية لإسقاطها))
في النهاية لاحظ سبب تسمية (الدولة المصرية) عند الغرب بـ (The Rock) أو (الصــخــرة) ؟!! سبب التسمية جاء بناءاً علي إدراكهم صعوبة فصل هذه الصخرة الصلبة عن بعضها البعض أو حتي تفكيكها...
(أهلها في رباط إلي يوم الدين) و لكن (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
حفظ الله مصر
حفظ الله جيشها
حفظ الله شعبها
الفيلم بقاله إسبوع بيتذاع ، مرة علي MBC مرة علي Fox ... حتي الإندبيندينت فجأة كده بتنزل articles كتير عنه !!
www.independent.co.uk/voices/comment/genderspecific-books-demean-all-our-children-so-the-independent-on-sunday-will-no-longer-review-anything-marketed-to-exclude-either-sex-9194694.html
Pinky Rose
فيلم عسل أسود
فيلم يجسد صراع الثقافة المصرية والامريكية ولكنه ينتصر لامريكا ويشبه مصر بالعسل الأسود لانهامليئة بالسواد .
قصة الفيلم عن مصري المواطن ذو الجنسيتين المصرية والامريكية يعود لمصر بعد 20 سنة في امريكا وتبدأ أول مرحلة في الفيلم بالصدام بين الثقافة المصرية والامريكية واظهار عينات سيئة من المصريين الذين يقابلهم مثل سواق التاكسي النصاب وضابط القسم المفتري الظالم وحتى النوذج الوحيد فاعل الخير كانت راقصة يعني غير سوية اصلا وهكذا حتى يقابل اسرة مصرية بسيطة وهنا تبدا المرحلة التانية من الفيلم والمقارنة بين حال مصر من 20 سنة وحالها الان ودايما المقارنة دي تقول ان الحال زمان كان أفضل وكأن كل ماحدث من تطور وبنية تحتية وتعليم قاد البلد للأسوأ .
ثم تبدأ المرحلة الثالثة للفيلم وهي تأثر البطل بالروح المصرية التي ظهرت من معايشته لجيرانه والود والالفة بين الجيران والأم المصرية واللمة الحلوة الي بتنسينا مشاكلنا ولكن كل هذا يصطدم بمشاكل الحياةالبسيطة التي أظهرها الفيلم وكأن لا حل لها ويتم الحل عن طريق الامريكي قبل سفره وبرغم اظهار تأثره بالثقافة المصرية الا انه يفضل السفر ويقرر الرجوع بمساعدة الجواز الأمريكي وكأن جواز السفر الأمريكي والجنسية الامريكية هي مفتاح حل المشكلات والمواطن المصري لاقيمة له
الرسائل الخفية فى فيلم" The Ides of March "يكشف خفايا الانتخابية الأمريكية من خلف الكواليس ودرجة تعقيدها وأهمية الأعلام في صنع أو هدم صورة المرشح .
يحكى الفيلم عن "موريس " الذي يخوض الانتخابات الرئاسية الامريكية عن الحزب الديمقراطي ويحمل مشروعا جديدا يهدف إلى إحداث ثورة صناعية جديدة تستغني عن النفط كمصدر للطاقة .
يدير "ستيفن مايرز" الحملة الانتخابية باحترافية كبيرة مستفيدا من ذكائه الكبير في توجيه الإعلام وإيمانه بمبادئ ومثالية المرشح الذي يعمل لحسابه .
يقع ستيفن مايرز " ضحية مآمرة يدبرها مدير حملة المرشح المنافس فيغير فهمه السابق للسياسة.. فكل شيء فيها معروض للبيع ويقتنع بعد ذلك بحجم الفساد السياسي في بلاده.
كشف هذا الفيلم عن :
1: الدور الذي يلعبه الإعلام في التلاعب بعقول المواطنيين في أمريكا .. فالمواطن الأمريكي لا يناقش ما يقدم له بل يقبله على أنه الحقيقة المطلقة.
2: نظرة المرشحين الرئاسيين للعرب خصوصا البلدان النفطية .
3: كل ما يدور في هذه الكواليس هو مجرد لعبة، وأن عملية اختيار الحاكم لا تمر كما نعتقد، وكل ممارس للسياسة لا بد أن ينجر إلى ألاعيبها ..
نهاية الفيلم حوار بين "موريس" و"مايرز" فالمرشح سيفوز بالتأكيد إذا سلك الطريق الذي رُسم له بل سيضمن ولاية ثانية .
وهذا يؤكد ان الذي يفوز بالرئاسة يفوز تحت ظروف معينة؛ تتحكم فيها أطراف خارجية، وبذلك يصير الرئيس مجرد لعبة يُتحكم فيها عن بعد .
يحكى الفيلم عن "موريس " الذي يخوض الانتخابات الرئاسية الامريكية عن الحزب الديمقراطي ويحمل مشروعا جديدا يهدف إلى إحداث ثورة صناعية جديدة تستغني عن النفط كمصدر للطاقة .
يدير "ستيفن مايرز" الحملة الانتخابية باحترافية كبيرة مستفيدا من ذكائه الكبير في توجيه الإعلام وإيمانه بمبادئ ومثالية المرشح الذي يعمل لحسابه .
يقع ستيفن مايرز " ضحية مآمرة يدبرها مدير حملة المرشح المنافس فيغير فهمه السابق للسياسة.. فكل شيء فيها معروض للبيع ويقتنع بعد ذلك بحجم الفساد السياسي في بلاده.
كشف هذا الفيلم عن :
1: الدور الذي يلعبه الإعلام في التلاعب بعقول المواطنيين في أمريكا .. فالمواطن الأمريكي لا يناقش ما يقدم له بل يقبله على أنه الحقيقة المطلقة.
2: نظرة المرشحين الرئاسيين للعرب خصوصا البلدان النفطية .
3: كل ما يدور في هذه الكواليس هو مجرد لعبة، وأن عملية اختيار الحاكم لا تمر كما نعتقد، وكل ممارس للسياسة لا بد أن ينجر إلى ألاعيبها ..
نهاية الفيلم حوار بين "موريس" و"مايرز" فالمرشح سيفوز بالتأكيد إذا سلك الطريق الذي رُسم له بل سيضمن ولاية ثانية .
وهذا يؤكد ان الذي يفوز بالرئاسة يفوز تحت ظروف معينة؛ تتحكم فيها أطراف خارجية، وبذلك يصير الرئيس مجرد لعبة يُتحكم فيها عن بعد .
الماسونية فى فيلم Aeon flux
فيلم الماعز الاليف تمهيد لظهور الدجال
فى هذا الجزء من الفيلم يظهر جورج بوش فى فصل اطفال المشهد الشهير لحظة ضرب مركز التجارة 11 سبتمبر وهو بيعمل حركات زى السحرة لتنويم وخداع العامة و مسلط عليه ضوء على شكل النجمة الخماسية المرتبطة بالسحرة .
خلفه على السبورة رموز كثيرة :
1* البومة عند الماسونين رمز للشرك بالله
2* التدرج في التطور من القرد إلى إنسان
3* وقوف عقارب الساعة عند الثانية عشر و اعتقد الماسونين بأن نهاية العالم 12/12/2012
4* كلمة evolution "التطور" مكتوبة ناقصة ٣ حروف.. IOU.. اختصار لـ "أنا أمتلكك" .. رمز يعبر عن كيف استعبدت الرأسمالية العالم كله عن طريق الديون و الكريديت من خلال البنوك .
5* القرش يرمز الي الوحشية و انعدام الاحساس و الشراسة .
6* الانتحار وقتل النفس
7* حريق بالمنزل ويرمز الى العائلة
8* خريطة للولايات المتحدة وبها اعصار
بوش بيقول "تخدعني مرة.. يبقى العيب فيك.. تخدعني مرتين يبقى العيب.. " و قبل أن يقول "فيا" كأنه بدأ يفوق لأنه بيستغل و يتمرد.. فيتم استبداله فورا بأوباما
الفيلم مليىء بالرموز الماسونية واشارات التحكم بالعقول و يرمز ايضا إلى خلاصات رؤية الحظارات والاديان للطور الاخير من الحياة الانسانية ( آخر الزمان ) من منظور ماسوني ..
فى هذا الجزء من الفيلم يتم هدم لجامع وكنيسة وفيه اشارة لما يحدث فى العالم من تفتيت للديانات السماوية الاسلام او المسيحية .. من قبة المسجد المنهارة تخرج طيور سوداء كرمز للتدين الفاسد و المفاهيم الخاطئة التي تقدم باسم الدين تقضي عليها المحنة و الامتحان الحقيقي لأن هؤلاء أول من يهرب عند الأزمات .
تظهرايضا أم مسلمة تبكي و في حضنها ابنها القتيل و خلفها انفجار نووي اشارة لاحتمال حدوث حرب نووية .
بعدها يظهر طفل أفريقي يحمل بندقية و عينيه بتنور كأنه إنسان آلي.. و شخص غير واضح المعالم بيفك شريط بنفسجي من على رجل الطفل
اشارة إلى برمجة و استغلال الناس في قلب أفريقيا لهدف الحرب .
يظهر فى الفيلم بن لادن وهو يرتدى بادج الـCIA كرمز الى انه كان مجرد أداة لتحقيق أغراض أمريكا .
جزء من الفيلم يظهر فيه طفل يشاهد التلفاز وفيه يطلق الحرية للطفل باستخدام السلاح فى اشارة للتحكم بعقول الاطفال من خلال التلفاز .
فيلم فبراير الأسود
الفيلم به الكثير من الرسائل الخفية التي يستقبلها اللاوعي وتتركز في العقل الباطن للمشاهد وهنا الخطورة في مثل هذه النوعية من الأفلام التي لا تقدم اي حلول ولا اي فائدة ولا تظهر اي شيء ايجابي وتركز فقط على السلبيات الموجودة بالمجمتع ·
ويعتبر أسوأ فيلم ممكن تشوفه هدفه ضياع الهوية الوطنية وفقد الولاء والانتماء للوطن وربط معنى المواطنة بحقوق ومصالح لو تحققت يكون وطني ولو لم تتحقق يبقى نطفش او نطرد الوطن وكأن الوطن ماهو الا هم يتمنوا الخلاص منه. ويرسخ الفيلم هذا المعنى في أكثر من مشهد وفي كل مرة تكرار لطرد الوطن والتركيز على مغالطات لهدم اركان الدولة .ويستمر الفيلم على منوال طرد الوطن وارجاعه ولكن ارجاعه فقط عند تحقيق مصلحة تخدم اهدافهم وحياتهم عن طريق اظهار القاضي وظابط امن الدولة بيستغلوا مناصبهم لمصالحهم الشخصية وخدمة عائلاتهم وايضا ترسيخ افكار سلبية مثل الدراسة مالهاش لازمة والعلم مايصنعش مستقبل وغيره من الجمل الهدامة .
فيلم كوكب القرود
يعتبر من اخطر الافلام التى تحمل الكثير من المعانى والرسائل وقد اشار صناع الفيلم فى احاديث لهم ان إحياء فيلم كوكب القرود فى جزءه الاول هو إحياء للتاريخ والتذكير بالمصير المنتظر حيث يظهر فى الجزء الاول من الفيلم والذى انتج لاول مرة عام 1968 واعيد انتاجه للمرة الثانية عام 2001 كوكب يشبه كثيرا كوكب الارض ولكن تحكمه طبقة راقية من القرود المتقدمة ويظهر الانسان فى الفيلم ليس فقط كائنا بدائيا لا يستطيع التواصل ولا الكلام ولكنه عبدا يباع ويشترى فى اسواق القرود ويظهر الاطفال فى الفيلم كأنهم حيوانات اليفة يقتنيها القرود
يمثل الجزء الاول تحكم ابناء القردة (الصهاينة) فى كل شئ حتى الانسان ويركز الفيلم على نبوءة القرد الاب او الاله المنتظر ماكسيموس الذى يعيش القردة على امل ظهوره لهم وتتحقق النبوءة فى نهاية الفيلم ويظهر القرد ماكسيموس قادما فى سفينة فضاء بعد حصول الانسان على حريته (تمثل فى الفيلم غضبة الدجال لقوة الاسلام وظهوره)
حلو وبالتوفيق ان شاء الله
ردحذفبس هو مافيش فواصل بين الافلام ليه انا تهت وكمان اسم الفيلم مش واضح